الرّؤية:

تسعى كلّـيّة الطّـبّ في جامعة الخليل إلى تحقيق الرّيادة والتّـميّز على المستوى الوطنيّ والإقليميّ في مجال التّعـليم الطّبّـيّ والبحث العلميّ، ونشر المعرفة والشّراكة المجتمعيّة في المجال الصّحّـيّ.

 

الرّسالة:

مؤسّسةُ تعليم عالٍ ملتزمةٌ بالمشاركة الفـعّـالة في تحقيق أهداف التّنمية الوطنيّة الشاّملة والمستدامة من خلال تهيئة كادر بشريّ مؤهّـل للتّعاون مع مؤسّسات المجتمع المحلّـيّ، وتعزيز الشّراكة المجتمعيّة مع مؤسّساته، واعتماد التّدريب باعتبارِهِ وسيلةً ناجحةً و ناجعةً لرفع الكفاءات، والإسهام في التّنمية المحلّـيّة بدعم بيئة الاقتصاد المحلّـيّة وتعزيزه، والالتزام بمعايير الجَوْدة الشاّملة باعتماد المعايير المحلّـيّة و الدَّوْليّة، وتوظيف التّكنولوجيا الحديثة بكفاءة و تنافسيّة عالية، وتعزيز نشاط البحث العلميّ المتميّز، وخَلْق بيئةٍ محفّـزةٍ للإبداع؛ لتزويد المجتمع بمخرجات تعليم عالية الجَوْدة ومواءمةٍ لسوق العمل.

 

الأهداف:

تهدف الكلّـيّة إلى تخريج أطبّاء يملكون الخِصالَ الآتية:

• يتمتّعون بروح الابتكار في التّعامل مع المشكلات، وإيجاد الحلول المناسبة لها.
• يمتلكون مهاراتٍ متميّزةً في إجراء الأبحاث العلميّة، وتطويرها لخدمة الممارسات الطّبّـيّـة.
• يلتزمون بالمحافظة على صحّة أفراد المجتمع.
• يعملون على توظيف التكنولوجيا الحديثة بكفاءةٍ وتنافسيّةٍ عاليةٍ.
• يلتزمون بمعايير الجَوْدة الشّاملة باعتماد المعايير المحلّـيّة والدّوْليّة.
• يحافظون على الصّحّة من خلال ممارسة الطّـبّ الوقائيّ والتّوعية الصّحّـيّـة.
• يُقدّرون الدّوْر الحيويّ للأبحاث في تطوير الممارسات الطّبّـيّـة.
• يَقدِرون على القيادة، ويتمتّعون بروح الفريق الواحد.

 

القِـيم الجوهـريّة:

تؤمن كلّـيّة الطّـبّ في جامعة الخليل بجملة من القِـيم، وتسعى إلى ترسيخها على أرض الواقع في بيئتها الدّاخليّة والخارجيّة، وهي على النّحو الآتي:

• الأصالة والثّقافة العربيّة والإسلاميّة.
• الانتماء والمواطنة الصّالحة.
• التّعدّديه واحترام الرّأي الآخر.
• التّـنافسيّة والإبداع.
• الشّفافيّة والوضوح